{اللهم إني أَستَخِيرُكَ بعلمِكَ، وأَستَقدِرُكَ بِقُدرَتِكَ، وأَسأَلُكَ من فَضلِكَ العظيمº فَإنَّكَ تَقدِرُ ولا أَقدِرُ، وَتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنتَ عَلاّمُ الغيوبِ. اللَّهُمّ إن كَنتَ تَعلَمُ أن هذا الأمرَ (ويسمّي حاجته) خيرٌ لي في دِينِي وَمَعَاشي وعَاقِبَة أَمرِي [أو: عَاجِلِ أمري وآجله]، فَاقدُرهُ لي ويَسّرهُ لي ثم بَارِك لي فيه. وإن كنتَ تعلمُ أن هذا الأمرَ (ويسمّي حاجته) شرٌ لي في دِينِي ومَعَاشِي وعَاقِبَةِ أَمرِي [أو: عَاجِلِ أَمري وآجِلِه] فاصرِفه عَنّي واصرفني عنه، واقدُر لي الخيرَ حيث كان ثم رَضِّنِي به}. دعاء الاستخارة، البخاري (1162)، (6382)